الأربعاء 18 ديسمبر 2024

مهرة

مهرة

انت في الصفحة 4 من 15 صفحات

موقع أيام نيوز

باعت واحد صاحبك يعاكس البت 
عبد الرحمن   و انت مالك انت  قام من كرسيه پغضب و كان يريد ضربه
لكن شريف اوقفه   بس اقعد انت هتخانق هنا 
جلس و هو ينظر له پغضب لكنه حاول تجاهله
كانت رانيا  تمشي من بعيد 
شريف   رانيا جات ايه اما نشوف هاتعمل ايه 
جاء الولد الذي اتقف معه عبد الرحمن  وبدأ بمضايقتها لكنهم تفجاؤا بانها اوقعته علي الارض بدأت تضربه بحقيبتها 
عبد الرحمن   لا دي طلعت قادره مش محتاجه مساعده من حد 
سليم   طب ايه مش هاتروحلها
عبد الرحمن   لا ازاي طبعا هاروح 
ذهب لكي يساعده كما خططت 
عبد الرحمن   ايه يا رانيا الولد بيضايقك
رانيا پغضب   و انت مالك انت 
كانوا اصدقائه يضحكون عليه هم لم يسعموا الحوار لكن ملامح رانيا  كانت تكفي ليفهموا انها توبخه  بينما هو بدأ يتوتر خصوصا عندما شعر بان اصدقائه يضحكون عليه   اااا انا اصدقي اساعدك بس 
رانيا   لا خاليك ف حالك 
حاول اقنعها بمساعدتها إلا ان اوقعته بجانب صديقه و بدأت تضربهم معا بالحقبيتها 
عاد إليهم بعد انتهت منهم و كان علي وجهه كدمات بينما اصدقائه تعبوا من كثره الضحك 
شريف بسخريه   ايه يالاه الحلاوه دي 
سمير بضحك   دي عملتلك شاورما  و اخذوا يضحكون
عبد الرحمن   خلاص خلصتوا ضحك انا اصلا مكنتش متوقع كده 
سليم   هو انا نسيت اقولك انها بتلعب كارتيه و واخده حزام اسود كمان 
عبد الرحمن اه و ايديها تقيله اوي 
اخذوا يضحكون بيما فيهم عبد الرحمن 
___________________
عادت إلي المنزل و دخلت غرفتها بسرعه و اغلقت الباب و ارتمت علي الفراش و هي مڼهاره و سمحت لدموعها بالانسكاب بعد ان كتمتها طوال الطريق
فلاش باك 
مهره   ليث !! 
ليث   ازيك يا مهره 
مهره پغضب   انت جاي هنا ليه 
ليث   انا بس كنت جاي اسألك انت ليه مشتي امبارح 
تذكرت ما حدث امس و بدأت تتوتر   لااا عادي كنت تعبانه عشان كده روحت 
ليث   انت بتكدبي عليا يا مهره
مهره بڠصب   و انا اكدب عليك ليه اصلا كنت هخاف منك مثلا
و كانت علي وشك الذهاب لكنه حاصرها
مهره   ابعد عني 
ليث   مش هابعد يا مهره غير لما اخد منك اللي انا عايزه و اقترب منها و كان علي وشك تقبيلها لكنها ضړبته في بطنه بقوه مما جعله و بيتعد عنها و هو يمسك ببطنه پألم  و هربت هي مسرعه و الدموع تملئ عينيها
باك 
تذكرت ما حدث و بدأت بالبكاء و كانت تبكي بشده إلا ان سمعت صوت طرقا علي الباب فمسحت دموعها 
مهره   ادخل 
داده فاطمه توفيق بيه عايزك تحت
مهره   بابا طب مقالكيش عايزني ليه 
فاطمه   لا بس هو معاه ضيوف تحت 
مهر بتعجب   ضيوف  طيب انت نازله يا داده نزلت له بعد انت تظاهرت انها متماسكه
مهره ايوه يا بابا حضرتك عايزبني 
نظرت پصدمه عندما وجدت ليث و والده يجلسان مع والده
مهره
مهره
سليم
بقلم_منه_محمد
مهره
الفصل_الرابع 
نظرت پصدمه عندما وجدت ليث و والده يجلسان مع والدها
سلمت علي والده و اكتفت بالترحيب ب ليث  دون ان تمد يدها لتسلم عليه و كانت علي وشك الذهاب 
توفيق   رايحه فين يا مهره  
مهره   حاسه اني تعبانه شويه هتطلع انام بعد اذنكوا 
توفيق   خلاص يا حبيبتي ريحي حبه و هاخلي داده فاطمه تبقي تصحيكي ع الغدا 
مهره   ماشي يا بابا  كانت تنظر لليث نظرات ټهديد ثم تركتهم و صعدت إلي غرفتها 
________________
سليم   و بعدين اشباب هنفضل كده محدش فينا عرف يعلق اي واحده 
شريف   عشان انتوا اغبيه و افكاركوا قديمه 
عبد الرحمن   طب ما تفطمنا انتوا يا ابو المفهوميه 
شريف   استنوا و انت تشوفوا 
سليم   طب اخويا هنستنى
عبد الرحمن   هو سمير راح فين من كان قاعد معنا من شويه 
سليم   راح المكتبه شكله بيذاكر هناك
عبد الرحمن   هو الولاه ده كل حاجه حياته مذاكره 
شريف   سيبه ف حاله و ملكش دعوه بيه يا عبد الرحمن 
عبد الرحمن   و انا كنت جيت جمبه و لا هو اللي راسم علينا دور الشيخ 
شريف   بردو ملكش دعوه بيه 
عبد الرحمن   طب اخويا اما نشوف اخرتها معاكوا ايه بقي
_______________
التقت رانيا  ببقيه اصدقائها و هي غاضبه 
غاده  

انت في الصفحة 4 من 15 صفحات