فى رواية احدهم
فى رواية احدهم
يا
كانت يتفادى الوساده منها علي فكره انت اللي عندي و لا نسيتي
سلمى نسيت نسيت ايه !
سلمى ابعد عنيييي و حاولت دفعه لكنه كان قوي البنيه وضخم جدا بالنسبه لها ففشلت
رعد شكلك عايزه علقھ زي امبارح انا رايح اجيب الكروباج
سلمى كروباج يا متوحش انت جايبنيك من انهى زيبه
هربت بسرعه من الغرفه و اغلقت الباب و لكنها رأت لافته علي الباب
في_روايه_احدهم
سلمى
رعد
بقلم_منه_محمد
في_روايه_احدهم
الفصل_الثاني
سمعت صوت ضحك خلفها ف الټفت پذعر للتي تقف خلفها
شيماء ايه رايك ف المفاجأة دي
سلمى انت مين
شيماء طب مش عيب لما تنتقدي حد و انت متعرفهوش
سلمى انت شيماء !
شيماء اه ياروحي و انت هنا ف الروايه بتاعتي اللي مش عجباكي
شيماء ببساطه كده انا كتبت روايه و انت بطلتها
سلمى و الراجل التوكسيك اللي جوا ده البطل مش كده
شيماء لا برافوووو طلعتي ذكيه فعلا
سلمى مش محتاجه ذكاء رواياتك كلها شبه بعض ايه اللي بيتغير الاسامي بس
شعرت شيماء بالڠضب لانها تسخر من روايتها لكنها تمالكت نفسها
سلمى تلاتييين فصل يا وليه يا مفتريه ليييه هي فين الاحداث اللي هتستها تلاتين فصل هتخليه يجدلني الروايه كلها !!
سلمى بسخريه و يا تري الروايه الجامده دي اسمها ايه ضړبني ف احببته و لا هزقني ف شتمته
شيماء هههه لا اسمها جنه قسوتك
سلمى نعم !! جنه ايه انت بتقولي ايه يا وليه انت !
شيماء مش يمكن الاسم اللي مش عاجبك ده يخليها من انجح رواياتي المهم انا مضطره امشي دلوقتي اظنك فهمتي القواعد يلا اوروفوار و اختفت من امامها
سلمى الفصل الاول
استيقظت علي سريرها في غرفتها و هي تتثأب و تتأمل الغرفه
سلمى الحمد لله اكيد ده كان حلم اما انا خيالي واسع قال اتحبست جوا الروايه قال سمعت صوت والدتها تنادي عليها
مارست يومها بشكل طبيعي و ذهبت إلي الجامعه و اثناء سيرها كان هناك سياره تسير بسرعه چنونيه كانت علي و شك اصابتها
سلمى انت اعمى مبتشوفش قدامك و لا انتوا عشان اغنيه معاكوا عربيات هتدسوا بيها علي خلق الله اصلا تلاقي مامتك اللي جيبهالك
خرج من السياره بهيئته الضخمه و نزعت نظارته الشمسيه
رعد نعم
سلمى نعم ايه نعم الله عليك انت كنت هتخطبني بعربيتك و بتقولي نعم !!
رعد انا اسف
سلمى اسف اسف لما انت مبتعرفش تسوق بتتنيل تركب عربيه ليه هي فشخره و خلاص
رفعت سبابته في وجهه بټهديد بقولك ايه انت اتماديتي جامد انت مش عارفه انت بتكلمي مين
سلمى باستخفاف مين يعني
رعد انا رعد السمنودي
سلمى حصلنا الړعب يا سي رعد اتصدقك خۏفت يمي يمي يمي
امسك يدها پغضب ف دفعتها بعيدا و صڤعته كفا محترما على وجهه و هي تقول له شيل ايدك من عليا
تصنم في مكانه من الصدمه لم يسبق لشخص ان رفع عليه صوته ليس يده تلك الفتاه تخطت كل الحدود و جنت علي نفسها
ارجعت شعرها إلي الخلف بثقه ثم ذهبت لكنها نظرت ورائها و تذكرته عندما رأته اني شوووفته قبل كده
سلمى الظاهر اني مخرجتش من الروايه لسه و ده الفصل الاول
عادت للنظر خلفها فراته يتحدث مع رجال ضخام الهيئة يبدو انهم حراسه و كان يشير لها
سلمى اوبسيييي
و ركضت مسرعه و ركضوا هم ايضا خلفها
سلمى يلاهوي هو انا