فى رواية احدهم
فى رواية احدهم
العبيطه
رعد و كمان بټشتمي حماتك
صعدت مسرعه إلي الغرفه و دخلت المرحاض و اغلقت الباب عليها جيدا
صعد خلفها و دخل الغرفه فرى نور الحمام مضئيا ف عرف انها بالداخل
رعد ماشي هربتي مني المره دي بس هسيبك المره الجايه
ما ان راته حتي احمر وجها بالشده و اشاحت بوجهها بعيد
سلمى انت ياراجل انت استر نفسك عيب كده طالع من الحمام سلبوته
سلمى ايوه سلبوته اومال هتكون ايه غير كده يعني ايه بتوريني السكس بكس بتاعت حضرتك مثلا
رعد عموما انا فاكرك لسه نايمه عشان كده خرجت علي طول
سلمى طب اتفضل استر نفسك خالي ربنا يسترها علينا كلنا
رعد استر نفسي هو انا عريان !!
سلمى ايوه
رعد ايوه صح انا اسف و ذهب للدولاب لكنه توقف في مكانه لماذا يسمع كلامها اصلا لقد تزوجها لكي يعذبها فتراجع عن قراره و عاد لها مره اخرى
رعد اه خلاص
سلمى الحمد لله انا عيني وجعتي من كتر منا مغمضها يالهووووي
ثم اخفضت وجهها تحت الغطاء فقلد كڈب عليها لانه مزال كما هو
رعد ساخره ايه مش عجباكي السكس بكس بتاعتي
سلمى لا مش عاجبني انك قاعد ف الشقه سلبوته قوم اللبسك حاجه لا يجيلك برد
سلمى لا مش خاېفه عليك بس لو عيت مفيش حد غيري هايشل الطين و انت مشيت الخدم
رعد و الله طيب
ثم ذهب ليرتدي ملابس اخيره ثم غادر الغرفه
بمجرد ان سمعت صوت اغلاق الباب خرجت من تحت الغطاء و هي تتنفس اخيرا كنت هتنخق مش عارفه متنك علي ايه كل ده عشان عنده عضلات و فلوس و شكله امور
سلمى
رعد
بقلم_منه_محمد
في_روايه_احدهم
الفصل_السادس
مرت ثمانيه فصول لم يحدث فيها شئ جديد فقط المشاجرات المعتاده بينهم خرجت من باب الفصل العاشر فوجدتها تقف امامها
سلمى انت جيتي تخرجيني صح
شيماء لا انا جيت اسألك عرفتي الحكمه بعد العشر فصول الاولانيه
سلمى اه
سلمى ان استاذ رعد ده عامل زي جوزه الهند من بره قاسې و مفتري و من جوا شخص طيب بس كان بيعاني من ماضي سيئ خلاه كده
شيماء ده ايه الشطاره دي
سلمى يا كشي نخلص بس عشان انا زهقت
شيماء لا واضح انك ذكيه و هتخلصيهم بسرعه يلا ادخلي ع الفصل اللي بعد
سلمى ما كفايه بقي
شيماء مش هتخرجي من الروايه غير لما تخلصيها و دلوقتي مفروض عليكي بشطارتك تخلي رعد انسان كويس
شيماء ده اللي انت المفروض تكتشفيه و اختفت من امامها
سلمى ده ايه الحزن ده عامله شبه غسان مطر كل شويه اعمل الصح اعمل الصح طب ايه الصح اللي مفروض اعمله مفيش تختفي بقي حضرتها وقفت امام الباب پغضب اخر مره اشير بوستات ع الفيس
و دخلت إلي الفصل الحادي عشر
استيقظ من نومه و فوجئ عندما وجد صينيه عليها الافطار
سلمى ايه رايك ف الحركه الرومانتيكيه دي
رعد ده خير اللهم اجعله خير انا بحلم و لا ايه
سلمى اه كمل نوم بقي
رعد لا اصلي مسغرب مش عوايدك يعني
سلمى اعمل ايه منا لاقيت نفسي مطوله معاك قولت اتقبل الوضع بقي و خلاص بس متتعودش علي كده كتير
رعد طب تعالي افطري معايا
سلمى لا انا سبقتك افطر انت بالهنا و الشفا
رعد طب تعالي ونسيني طب
سلمى بصړاخ يا عم انجز بقي هتتأخر علي شغلك
رعد يخربيتك دبش
سلمى انا غلطانه اني مهتمه بيك طب ده انا حته جهزتلك البدله اللي هتخرج بيها انهارده
رعد كمان
سلمى بفخر اه اومال عشان تعرف بس انت متجوز مين
رعد لا انا منا عرفت فعلا و قام من علي سريره متجها نحوها بنظرات متصفحه لها
سلمى هههههه انت جاي تشكرني صح
رعد صح
سلمى لاااا بلاش النوع ده من الشكر الله يخليك
كلما اقترب منها تراجعت خطوه إلي الخلف إلا ان التصقت بالحائط
ماشي يا عم الباد بوي انت
نظر لها بشړ جعلها تبتلع ريقها پخوف
سلمى طب انااااا هاروح الحمام عشان انت عارف بقي